رزنامة المناسبات و العطل الرسمية في لبنان لعام 2024جميع مناسبات السنة و العطل الرسمية في لبنان 2024، المناسبات الدينية والأعياد، المناسبات القومية لسنة ٢٠٢٤[table id=40...

الزوار شاهدوا أيضاً
رزنامة المناسبات و العطل الرسمية في لبنان لعام 2024جميع مناسبات السنة و العطل الرسمية في لبنان 2024، المناسبات الدينية والأعياد، المناسبات القومية لسنة ٢٠٢٤[table id=40...
رزنامة السوشيال ميديا للمناسبات و العطل الرسمية في سوريا لعام 2024جميع مناسبات السنة و العطل الرسمية في سوريا 2024، المناسبات الدينية والأعياد، المناسبات القومية لسنة ٢٠٢٤ مناسبات السوشيال ميديا في سوريا و العطل الرسمية لعام 2024[table id=39...
رزنامة السوشيال ميديا للمناسبات و العطل الرسمية في مصر لعام 2024جميع مناسبات السنة و العطل الرسمية في مصر 2024، المناسبات الدينية والأعياد، المناسبات القومية لسنة ٢٠٢٤[table id=38...
رزنامة السوشيال ميديا للمناسبات و العطل الرسمية في الأردن لعام 2024جميع مناسبات السنة و العطل الرسمية في الأردن 2024، للمناسبات الدينية و الأعياد، المناسبات القومية لسنة 2024[table id=37...
رزنامة المناسبات و العطل الرسمية في الإمارات لعام 2024جميع مناسبات السوشيال ميديا و العطل الرسمية في الإمارات لسنة 2024
رزنامة المناسبات و العطل الرسمية في السعودية لعام 2024جميع مناسبات السنة و العطل الرسمية في السعودية 2024، المناسبات الدينية والأعياد، المناسبات القومية لسنة 2024[table id=35...
يحتفلُ عددٌ من النّاس في الرابع عشر من شهر شباط من كل سنّة بيوم الحُب، فيتبادلون البطاقات والورود ذات الألوان المُتعددّة، وخصوصاً الورود الحمراء، ومُختلف أنواع الحلويّات مع عُشاقهم وأحبابهم؛ للتّعبير عن الحُب الذي يشعرونَ بهِ تجاههم، فأصبح هذا العيد عيداً كباقي أعياد السّنة.
رغم أن عيد الحب ارتبط باسم قديس مسيحي، إلا أنه لا يوجد شيء ديني عن هذا اليوم مخصص للحب والعشاق.
في العصور الوسطى هنالك دلالات تربط هذا اليوم بالمغازلة، إلا أن البريطانيين لم يبدأوا بإرسال بطاقات معايدة إلى بعضهم البعض إلا بحلول القرن الثامن عشر، ومن ثم تبنى الأمريكيون هذه العادة وطوّروها، وجعلوا يوم الرابع عشر من فبراير/شباط يوماً لشراء البطاقات والزهور والشوكولاتة وتبادل الحب. ويحتفل معظم أفراد العالم بهذا العيد بطرق مختلفة.
هناك العديد من الأشخاص لا يحتفلون بهذا اليوم، بما في ذلك أولئك الذين يعانون من الاكتئاب، أو المنفصلين أو غير المرتبطين، وترفض فئة أخرى الاحتفال به بسبب ظاهرة التسوق المبالغ فيه المرتبطة بهذا اليوم.
إضافة إلى ذلك؛ فقد تعرضت هذه المناسبة لانتقادات لاذعة في عدد من المدن العربية؛
وذلك لعدم ارتباطها بالثقافة العربية الإسلامية.
فقد حظرت السعودية بيع الورود الحمراء وغيرها من الأشياء المرتبطة بعيد الحب عام 2008م. واعتقلت السلطات الماليزية أكثر من 100 رجل مسلم؛ وذلك لاحتفالهم بيوم الحب. في حين حظرت إيران طباعة مواد ذات صلة بهذا اليوم وذلك عام 2011م.
فرنسا:
قد تكون باريس من أكثر المدن رومانسية في العالم، إلا أن هناك تنافس شديد بين بلدتي سانت فالنتين وروكيماور الفرنسيتان للفوز بهذا اللقب.. ففي كل عام في عطلة نهاية الأسبوع قبل حلول يوم 14 فبراير/شباط، تمنح سانت فالنتين للعشاق الفرصة للزواج في حديقة مغطاة بالورود وبطاقات حب معلّقة على شجرة النذور، وتحتفل بلدة روكيماور بهذا اليوم بارتداء أزياء
من القرن التاسع عشر والاستماع إلى الموسيقى.
اليابان:
تطلق الشركات المصنعة للحلوى على هذا اليوم (يوم الرد، اليوم الأبيض) ويحثون الرجال
على تقديم الشوكولاتة لشريكاتهم رداً للجميل. واستمرت هذه العادة على مدار سنوات طويلة.. وتحقق شركات الشوكولاتة اليابانية 50% من مبيعاتها السنوية خلال هذا العيد.
تايلند:
يتوافد العشاق على (قرية الحب) بمنطقة بانج راك الواقعة في مدينة بانكوك للاحتفال بيوم الحب؛ إذ يعتقدون أن هذه البلدة ستضمن لهم زواجاً طويل الأمد. لذلك، في ساعات الصباح الأولى هناك من يصطفون خارج القرية لزيارتها.
روميو وجولييت:
تتلقى فيرونا/ مدينة إيطالية حوالي ألف رسالة موجهة إلى جولييت في يوم الحب سنوياً؛
حيث إن هذه المدينة مسقط رأس الثنائي الشهير روميو وجولييت.
الولايات المتحدة:
هناك إحدى الدراسات نشرت عام 2015م تشير إلى أن ثلاثة وخمسين بالمئة من النساء
في الولايات المتحدة أكدن على أنهن على أتم الاستعداد للانفصال عن شركائهن إذا لم يصلهن هدية في يوم الحب !
وكشفت دراسة أمريكية أخرى أن ثلاثة بالمئة من الرجال فكروا بوضع حد لعلاقتهم العاطفية بدلاً من اختيار هدية “جيدة”.
في المقابل، ينفق الأمريكيون أكثر من نصف مليار دولار على الهدايا بهذه المناسبة لتقديمها لحيواناتهم الأليفة.
تهديدات بالهند:
حيث هاجم أفراد يعودون للطائفة الهندوسية المتشددة نساء يحتفلن في مانغلور، وأعلن زعيم هذه المجموعة أنه سيتعامل بقسوة مع من يحتفل بهذا اليوم، ثم قرر عدد من الشابات التصدي لها، وذلك عام 2009م.
تحرير النص: الكاتبة دعاء عطية